قالت صحيفة الفايننشال تايمز البريطانية إنه مع ارتفاع الطلب على العقارات الفاخرة من موجة الوافدين الجدد الأثرياء إلى المدينة الخليجية، “تتطلع الشركات العقارية التابعة للدولة إلى إعادة تشغيل المشاريع التي فشلت في أعقاب أزمة ديون المدينة خلال الأزمة المالية العالمية.
وتشمل هذه المشاريع جزيرة نخلة جبل علي التي صنعها الإنسان، وأبراج لؤلؤة دبي، وهي مشروع تأخر طويلا عند مدخل جزيرة أخرى شهيرة مستصلحة، وهي نخلة جميرا”.
وأوضحت الصحيفة أن هذا يحدث “بفضل موجة من الوافدين الجدد إلى المدينة، من المليارديرات الآسيويين والمستثمرين في العملات المشفرة إلى الأثرياء الروس الذين يتطلعون إلى الهروب من العقوبات المفروضة بعد بدء الحرب في أوكرانيا”.
وقالت شركة ميرا إستيت للاستشارات العقارية ومقرها دبي، إن “المبيعات للعملاء من روسيا ودول الاتحاد السوفيتي السابق تضاعفت حتى الآن هذا العام، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021″، مما “أدى إلى زيادة الطلب على العقارات.
تم إرسال الرابط إلى عنوان البريد الإلكتروني المحدد
×
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)، للمساعدة في تزويدك بأفضل تجربة ممكنة. تُستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لجمع معلومات حول كيفية تفاعلك مع موقعنا الإلكتروني، كما تُمكنّنا من تذكّر زوار الموقع. بمجرّد استخدامك لهذا الموقع، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)، من أجل التحليلات والاستخدامات الشخصية.